الثلاثاء، 18 أكتوبر 2016

قصيدة بقلم الأديبة غالية النجار .....لبنان/طرابلس

عيناه زائغتان
هو هو
لا يطرق الباب
ولا يرحل
شاخت رسائله
وشابت كل آماله
ولكن لايزال
يطوي الطريق
عائدا
مترددا
وجلا
و كأن شيئا يخبره
على الرجوع
تكفيه نظرة
كي يحلّق
ويهدأ قلبه
فيتحدان كالملائكة

بقلمي غالية النجار

لبنان/طرابلس

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق