( مسرحية تراجيدية )
وطني مسرحية تراجيدية
فصولها : مخيمات ، لجوء ، جوع ، تشرد ، معارك ......، و رصاص بندقية
عرضها مستمر في مسارح نيويورك ، الاستانة ، جنيف ..... ،و كافة أرجاء المعمورة البشرية
لأن فصلها الأخير الأخير لم يكتب ،
فشقائق النعمان حين تزهر : تبزغ فجرا ، تصنع مجدا ، تبني وطنا ....، و تفجر نصرا
عندها يسدل الستار و تزمجر الحناجر :
عاش وطني تحيا سورية تحيا سورية .
بقلم : محمد مقديد
سورية - اللاذقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق