( شآم )
حبيبتي هبةُ الله والرحمن
مكللة بتاج الغار و الإيمان
درة ماض ٍ سحيقٍ حاضر
إلى الآن
مجدها إلى العلياء شامخ
من سالف الأزمان
من غيرها............... شآم
موطن السلام ومهد الأديان
يشدوها القلب ، ....و نوازع
الإنسان
بقلم : محمد مقديد
سورية - اللاذقية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق