حُرِّيَة
حَطّّمَت كِبرِيَاءه العُبُودِيّة، تَأمَّل قَصرَ السُّلطَان، كُلّ مَن ذَهبَ إلَيه لَم يَعُد، ثَارَ انتَفَض... فُتِحَت البَوَّابَة،،
كَانَ كالمَغشِيِّ عَلَيه، حِين ألبَسَته تِلكَ المَخلُوقَات النّورَانيَّة أجنِحَتَها.
مريم أم تيم
الجزائر/بغيبغ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق