هم..
يبحثون..
يفتشون...
عن ..
فؤاد في ضلوعي..
خافقا..
ما عدت أمتلك..
الفؤاد *
يطوي إليك الليل..
مفترشا"..
أنيني ..
لا تداعبه..
البلاد*
وقلوبهم..
في الوهن..
تفترش الجليد..
على سفوح ...
من رقاد*
إني وجدتك حاجتي..
وأخرج الدنيا..
الرتيبة..
من طريقي..
طالما أنت..
المعاد*
والحب بين يديك..
يملؤني هدوءا"..
يمتطي ظهر مخاوفها..
الأصابع..
يقتفي الطرقات..
من هلع على..
الأذنين
قارع..
هكذا..
أسعى إليك..
هكذا ..
أمشي وفي كفي..
شوقا..ليس..
يذروه
النفاد*
لا أبحث الآن عن الكلمات..
فالشعر انتهى..
ما إن ركضت إلى ..
مداك..
أصوغها ..
من وكر أمتعة تدلت ..
فوق ظهري..
هاكها..
تمتمة الآمال..
للألق ...اللقاء..
إذا اقتطفته ..
منتهاك ..
الشعر..أن أشكو..
إليك...
الظهر..
مرغه..
السواد* أتصدر العشاق في هذا السباق..
لأنها مفضوحة إطراقتي..
تتناثر الهمسات من..
أطرافها..
فوق الطريق..
أينما مر الرفاق..
وأقيم ملحمتي على ..
الشطآن تقرؤها الطيور...
فليس لي...
بعد انتهائي..
في طريقك..
من حياد*
بقلم :أحمدثامرمحمدالصحن
العراق تكريت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق