أستاذنا قف
أستاذَنا الأرواحُ تختنقُ
فمناهجُ التّدريسِ تُخترقُ
.
حُذِفت منَ المنهاجِ سيرتُنا
أينَ العلومُ وأينَهُ الخُلقُ
.
ومناهجٌ للغربِ نقرؤها
وكأنّها دينٌ وتعتنقُ!
.
ورموزُها أبطالُنا ولنا
فيهم تأسٍ كم بهم نثقُ ؟
.
ورسُولُنا ما عادَ قدوتَنا
وعنِ الصحابةِ نحنُ نفترقُ
.
كَذِبٌ وزورٌ ذاكَ منهجُنا
يا ليته يفنى ويحترقُ
بقلم :إبراهيم بركات
فلسطين/القدس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق