الخميس، 3 نوفمبر 2016

قصيدة بقلم الدكتور عماد الكيلاني.....فلسطين.

جئتُ من امسي

أما أنا فقد جئتُ من أمسي
حاملاً بعض حكايتي
وكثيراً مما كان يشغلني
والساعة التي توقفت قبل أمسِ
لعلها كانت توقفتْ
مع الغياب والزوال !
كتبتُ على لوحة الغياب
هنا كان يومي وهناك كان امسي
لعلي ما تبقى هو بقايا الحكي
هو الفاظ رمتها عيوني بعد شفاهي
وكانت عناوين همسي !

بقلم:د.عماد الكيلاني
فلسطين......
3.11.2016م

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق