جئتُ من امسي
أما أنا فقد جئتُ من أمسي
حاملاً بعض حكايتي
وكثيراً مما كان يشغلني
والساعة التي توقفت قبل أمسِ
لعلها كانت توقفتْ
مع الغياب والزوال !
كتبتُ على لوحة الغياب
هنا كان يومي وهناك كان امسي
لعلي ما تبقى هو بقايا الحكي
هو الفاظ رمتها عيوني بعد شفاهي
وكانت عناوين همسي !
بقلم:د.عماد الكيلاني
فلسطين......
3.11.2016م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق