يا أُمي
طال غنائي ورفيقاتي
مشحوناً حزينا
بانفعالات الإحساس
بغدر الريح التي لا تسير وفقا لاشتهاءات سفننا وآمالنا
في بحر زمن تلاطمنا أمواج أحداثه ..
تتلاعب ريح الوجع
تعوي بصخب ومجون في جنبات الوطن الغريق ....الباحث عن
قشة يتمسك بها .
أسمهان خلايلة
الجليل الفلسطيني
مارس 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق