تضمكِ قصيدتي...
أبحث عن مفردةٍ جديدة
أشكلها
في رحم الكلمات،،
أُخلِّقها كما أشتهيكِ
من مشيمةِ الضوء أُرضِعها
لتبدو الشمس في مرحلة الكمالِ
بعضاً
منكِ..
أتخذتك ذريعة قلبي ،،
ليكتب النبض
مسيرة عشقي،
نقشت على رخامية الزمن ،
وعلى حرير الأرض،،،،
كيف أتيتُ بشارة السماء
قبل أن أصلب فداء
قدسية تراتيل عينيك المخلوقتين
من وميض
وها أنذا
أبحر في أعماقي أمسي
أُجدْوِلُ الوقت،،
أشبعُ الغيم تفاصيل وجهك
ليهطل مطراً في صباحاتي
الوليدة
#نشأة أبو حمدان
سورية دمشق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق